هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب السعيد: ومأساة الفاشر ليست مجرد جرح نازف في الحاضر، بل هي ندبة عميقة في جبين المستقبل، ستظل تقطر دما وقيحا. والكتابة عنها هي محاولة لإيقاظ الضمير، وتوثيق الألم الذي قد تبتلعه رياح الصحراء والنسيان.
يكتب أبو سيف: متابعة الفضائيات العربية وربما لبعض مواقع التواصل الاجتماعي وما يكتب فيها لنصف ساعة يصيب المرء بالغثيان، فنحن مستهلكون ليس فقط للتكنولوجيا والبضائع الخارجية حتى للمقولات الإعلامية الجاهزة التي يتم تصديرها لنا.
يكتب قلالة: يبدو أننا بدأنا اليوم ننتقل من أشكال الأنظمة الدولية التقليدية إلى نوع آخر غير مسبوق يقوم على التنمر والتحرش الدوليين ينبغي علينا إيحاد الوسائل اللازمة للتعامل معه.
يكتب القدوة: استمرار عجز المجتمع الدولي ومجلس الأمن عن وقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية بشكل فوري يقوض أسس النظام الدولي والشرعية الدولية.
يكتب أبو سرية: حرب الإبادة الإسرائيلية، باتت بعد عامين تقريبا من مواصلتها، موضع خلاف ليس بين إسرائيل وفلسطين، ولكن بين إسرائيل ومعظم العالم.
يكتب التريكي: أخطر أنواع الخطأ المعلوماتي في الإعلام الغربي هو ذلك المتعلق بتناول حقيقة دولة الاحتلال لأنه لا يتعلق بخطأ في المعلومات، بل بفقر مدقع فيها.
يرى الكاتب: نتنياهو يتصرف مثل الفيل الذي يحطم كل شيء، وعليه أن ينتصر ولا يسمح لنفسه بالهزيمة أو يسمح للآخرين بهزيمته فهو يقاتل الجميع في إسرائيل
تقول الكاتبة: إن فرار الشباب إلى الخارج للدراسة والبحث عن عمل، رغم كل صعوبات الحصول على تأشيرة دخول إلى الفضاء الأوروبي والغربي، يُمثل ظاهرة خطيرة جداً بكل المعاني.
يكتب التليدي: الباحثون في العالم العربي لا يختلفون كثيرا في استشراف الأبعاد الاستراتيجية التي تتطلع لها دولة الاحتلال، فسوابقها التاريخية توحي بأنها ماضية في خطة توسعية، تستثمر الفرص التاريخية، وأنها في سياق محموم لكسب مزيد من الأرض.
يقول الكاتب: كل ما جرى في غزة لم يكن كافيا ليعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة، واجتمع فقط حينما بثّت المقاومة صور أسيرين جائعين!