هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الشريف: قبل اغتياله، تعرّض أنس لحملة تشويه صهيونية منظمة، قادها المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، الذي نعته بالإرهابي لمجرد ظهوره على شاشة التلفاز جائعًا منهكًا، وكأن الجوع أصبح تهمة إرهاب! ولعمري، لم أرَ في حياتي إرهابيًّا جائعا.
يكتب عبد الله: العار سيلاحق العرب رسميا وشعبيا، لأنهم خذلوا أهلهم وأشقاءهم وأطفالهم الفلسطينيين في اتخاذ موقف حقيقي، تجاه أكبر كارثة عرفها التاريخ الحديث.
من المغالطات الرائجة في مقاربة السياسات الوحشية الحديثة اعتبارها أدنى من خطورة الفظائع الشهيرة التي شهدها التاريخ البشري في أزمان وعهود خلت، بما في ذلك أهوال الحرب العالمية الثانية.
يكتب الشايجي: يسجل أكبر فشل في سجل ترامب يحرمه من الفوز بجائزة نوبل للسلام بوقف حرب إبادة إسرائيل على غزة.
يكتب السعيد: ومأساة الفاشر ليست مجرد جرح نازف في الحاضر، بل هي ندبة عميقة في جبين المستقبل، ستظل تقطر دما وقيحا. والكتابة عنها هي محاولة لإيقاظ الضمير، وتوثيق الألم الذي قد تبتلعه رياح الصحراء والنسيان.
يكتب أبو سيف: متابعة الفضائيات العربية وربما لبعض مواقع التواصل الاجتماعي وما يكتب فيها لنصف ساعة يصيب المرء بالغثيان، فنحن مستهلكون ليس فقط للتكنولوجيا والبضائع الخارجية حتى للمقولات الإعلامية الجاهزة التي يتم تصديرها لنا.
يكتب قلالة: يبدو أننا بدأنا اليوم ننتقل من أشكال الأنظمة الدولية التقليدية إلى نوع آخر غير مسبوق يقوم على التنمر والتحرش الدوليين ينبغي علينا إيحاد الوسائل اللازمة للتعامل معه.
يكتب القدوة: استمرار عجز المجتمع الدولي ومجلس الأمن عن وقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية بشكل فوري يقوض أسس النظام الدولي والشرعية الدولية.
يكتب أبو سرية: حرب الإبادة الإسرائيلية، باتت بعد عامين تقريبا من مواصلتها، موضع خلاف ليس بين إسرائيل وفلسطين، ولكن بين إسرائيل ومعظم العالم.
يكتب التريكي: أخطر أنواع الخطأ المعلوماتي في الإعلام الغربي هو ذلك المتعلق بتناول حقيقة دولة الاحتلال لأنه لا يتعلق بخطأ في المعلومات، بل بفقر مدقع فيها.