هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتجه أنظار الاحتلال نحو القارة الإفريقية بسبب حالة العزلة والمقاطعة والعقوبات المحتملة من الدول الأوربية ضد "إسرائيل".
تتصاعد المخاوف من تحول خطط الاحتلال الإسرائيلي لضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية إلى واقع بدعم غير مباشر من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي تلتزم الصمت إزاء التوسع الاستيطاني وتداعياته، فيما يحذر خبراء من أن استمرار هذه السياسات سيقود إلى انفجار جديد في المنطقة ويحوّل إسرائيل إلى دولة منبوذة دوليا.
يعيش الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حالة من التوتر المتصاعد مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بسبب الخلاف حول إدارة الحرب في غزة والتعامل مع حماس، حيث يشعر ترامب بالإحباط من تحدي نتنياهو لمطالبه المتكررة بوقف إطلاق النار، لكنه يمتنع عن ممارسة أي ضغط علني عليه نتيجة العلاقة الوثيقة التي تجمعهما.
رفض 5 جنود من لواء غولاني الدخول إلى قطاع غزة، فيما أودع اثنان منهم السجن العسكري.
في خطوة رمزية ومثيرة، أعاد منظم مهرجان "معا من أجل فلسطين" بريان إينو إحياء تجربة الاحتفاء بالموسيقى كأداة للتغيير الاجتماعي والسياسي، على غرار حفلة نيلسون مانديلا التاريخية في ويمبلي عام 1988.
بلير التقى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في حزيران/ يوليو، عقب ضغوط من دول الخليج على رام الله للمشاركة في المبادرة
قال رئيس قطاع الصناعة لدى الاحتلال إن نتنياهو لا يملك الخطط لمواجهة العزلة التي تحدث عنها مع أوروبا.
كشف تقرير للمركز الروسي الإستراتيجي للثقافات، أن إسرائيل تواجه خطر الدخول في عزلة اقتصادية غير مسبوقة بسبب الحرب على غزة
قال المرشح الأبرز لمنصب عمدة مدينة نيويورك زهران ممداني، التي تضم جالية يهودية كبيرة إنه سيعيد النظر في تعريف معاداة السامية في الولاية.
أظهرت بيانات المكتب المركزي للإحصاء أن إسرائيل شهدت العام الماضي هجرة سلبي يقارب 23 ألفا، مع مغادرة نحو 79 ألف شخص مقابل وصول 25 ألف مهاجر وعودة 21 ألف إسرائيلي، وأوضح البروفيسور سيرجيو ديلا-بيرغولا أن هذه هي المرة الرابعة خلال المئة عام الماضية التي تشهد فيها إسرائيل هجرة سلبية، مشيرا إلى أن نصف المغادرين تقريبا من غير اليهود الذين لا تعترف بهم الحاخامية، وأن الحرب والوضع الاقتصادي كانا أبرز الدوافع.