هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفت الرئاسة الجزائرية، في بيان رسمي، صحة ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المنصات الإعلامية حول إجراء الرئيس عبد المجيد تبون حواراً مع صحف فرنسية، مؤكدة أن تلك المزاعم لا أساس لها من الصحة ومصدرها جهات معادية استخدمت أساليب تضليل رقمية، في وقت تشهد فيه العلاقات بين الجزائر وباريس حالة من التوتر السياسي والدبلوماسي.
أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، أن الهجوم الإسرائيلي الأخير على محطة نطنز لتخصيب اليورانيوم تسبب في أضرار جسيمة لأجهزة الطرد المركزي
تغزو شائعات مرعبة منصات التواصل في دول الخليج، تتحدث عن تلوث إشعاعي محتمل يهدد حياة الملايين. وبينما تعلو أصوات التحذير، تؤكد الحكومات الخليجية أن هذه الأنباء غير دقيقة، محذرة من تداول معلومات دون مصادر موثوقة قد تثير الذعر وتغذي الارتباك الشعبي.
قبل ثلاثة أيام، أعلن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي تعيين شادماني بمنصب "قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي"، خلفا للفريق غلام علي رشيد، الذي اغتيل رفقة مجموعة من قيادات الصف الأول.
استشهد أكثر من 50 فلسطينيا، من منتظري المساعدات بعد قيام الاحتلال بقصفهم بصورة مباشرة، في منطقة دوار التحلية بخانيونس.
أعرب خبراء عن مخاوفهم من "وضع متردٍ لسلاح الجو المصري، خاصة مع تحوله عبر (جهاز مستقبل مصر) منذ عام 2022، لأعمال الاقتصاد من الزراعة والاستصلاح الزراعي، وصيد الأسماك، والصناعة، وتطهير البحيرات، والاستيراد والتصدير، والبناء والتشييد، وغيرها من الأنشطة الاقتصادية".
توتر غير مسبوق بين فرنسا ودولة الاحتلال الإسرائيلي بعد إصرار ماكرون على الاعتراف بدولة فلسطينية، رغم معارضة إسرائيلية وأمريكية شديدة، مما يعقد المشهد الدبلوماسي الإقليمي.
شنت إيران هجوما صاروخيا مكثفا على مناطق وسط فلسطين المحتلة، أسفر عن إصابات وأضرار واسعة في تل أبيب وهرتسيليا. وسط تعتيم إعلامي من سلطات الاحتلال.
حذّر مسؤول سابق في الموساد من حرب بلا قواعد مع إيران، قد تستمر 20 يوماً، تستهدف خلالها دولة الاحتلال الإسرائيلي المنشآت النووية والطاقة الإيرانية، بينما تحتفظ إيران باحتياطي صاروخي.
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي "الغدر" بمتلقي المساعدات الأمريكية في قطاع غزة، حيث قتل 300 فلسطيني منذ 27 أيار/ مايو الماضي.