هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حثّ مجلس الأمن القومي الإسرائيلي مواطنيه في الإمارات على "التحلي بأقصى درجات الحذر"، مشيراً إلى أن الإمارات مصنفة منذ مدة ضمن "المستوى الثالث" لتحذيرات السفر، ما يعني التوصية بتجنب السفر غير الضروري.
أثارت دعوة محمد تكالة لعقيلة صالح، للتواصل والحوار تساؤلات حول مدى الاستجابة من الطرف الثاني.
كان الاحتلال الإسرائيلي قد احتل فعلياً معظم مناطق مدينة غزة خلال الشهور الماضية، قبل أن ينسحب جزئياً منها في نيسان/أبريل 2024، زاعمة تدمير البنية التحتية لحركة حماس. وبحسب مصادر فلسطينية، فإن المناطق التي لم تحتلها "إسرائيل" برياً حتى الآن لا تتجاوز 10-15% من مساحة القطاع، وتشمل أجزاء من مدينة دير البلح ومخيمات المنطقة الوسطى مثل النصيرات والمغازي والبريج.
أعلن الجيش الباكستاني مقتل 33 مسلحًا "مدعومين من الهند" حاولوا التسلل من أفغانستان، في ظل تصاعد التوتر مع نيودلهي التي هدد رئيس وزرائها مودي مؤخرًا باستخدام صواريخ "براهموس" محلية الصنع ضد "الإرهابيين"، وسط تبادل للاتهامات وتاريخ من المواجهات العسكرية بين البلدين.
تواصلت اعتداءات المستوطنين على أملاك الفلسطينيين في الضفة الغربية، حيث أقدموا على إتلاف عشرات أشجار العنب.
حذّرت منظمة الصحة العالمية من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن الوفيات الناجمة عن الجوع وسوء التغذية تشهد ارتفاعًا مقلقًا، يأتي هذا في وقت يتواصل فيه الحراك المدني حول العالم للضغط باتجاه إدخال الغذاء إلى القطاع المحاصر
طالبت وزارة الخارجية الجورجية، اليوم الجمعة، روسيا الاتحادية بسحب قواتها العسكرية من منطقتي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، اللتين أعلنتا استقلالهما عن جورجيا من جانب واحد..
توترت العلاقات بين العراق وأمريكا، عقب محاولة بعض الأحزاب تمرير قانون الحشد الذي اعتبرته واشنطن تشريع يمنح الجماعات المسلحة المرتبطة بإيران غطاءًا قانونيا لأنشطتها , فيما رجح معهد دراسة الحرب الأميركي عن إمكانية نزول الفصائل المسلحة إلى الشارع إذا ما حاولت الحكومة دمجها أو حلها
قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس اليوم الجمعة إن الحكومة لن توافق على صادرات أي عتاد عسكري إلى إسرائيل يمكن استخدامها في قطاع غزة حتى إشعار آخر، وذلك ردا على خطة إسرائيل لتوسيع عملياتها العسكرية هناك.
ردّت الجزائر بحزم على رسالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى وزير داخليته، والتي حملت الجزائر وحدها مسؤولية تدهور العلاقات بين البلدين، عبر اتخاذ سلسلة من الإجراءات التي أنهت امتيازات دبلوماسية فرنسية طالما اعتُبرت من مظاهر التفوق غير المتكافئ. ففي خطوة تحمل دلالة سياسية قوية، أعلنت الجزائر إلغاء العمل باتفاق الإعفاء المتبادل من التأشيرات لحاملي الجوازات الرسمية، وقررت سحب الامتيازات العقارية الممنوحة للسفارة الفرنسية، مؤكدة أن زمن المعاملة التفضيلية قد ولّى، وأن العلاقات بين الدول تُبنى على الاحترام المتبادل لا على الإملاءات أو التنصّل من المسؤوليات.