عربى21
الخميس، 07 يوليو 2022 / 07 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • آليات الاحتلال تهدم سوقا فلسطينيا قديما في الخليل
  • WP: التضخم في أمريكا.. بين الأرقام الرسمية والحقيقة
  • وزير خارجية المجر: من المستحيل حظر إستيراد النفط الروسي
  • FT: حرب روسيا تساعد قطر على تعزيز نفوذها في سوق الطاقة
  • تحقيق أمريكا بمقتل أبو عاقلة يعكّر الأجواء قبل زيارة بايدن
  • تصويت ببرلمان بلجيكا حول اتفاق تبادل مدانين مع إيران
  • العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا
  • التونسي فوزي البنزرتي يعود لتدريب الرجاء المغربي
  • فريق حكومة اليمن ينتقد تراجع غروندبرغ عن مقترحه
  • عقوبات أمريكية ضد شبكة عالمية لـ"تسهيل بيع النفط الإيراني"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    روسيا وإيران تسرّعان مشروعهما المنافس لقناة السويس

    جلبير الأشقر
    # الأربعاء، 22 يونيو 2022 02:49 ص بتوقيت غرينتش
    3
    روسيا وإيران تسرّعان مشروعهما المنافس لقناة السويس

    من الطبيعي أن تكون إحدى نتائج العقوبات التي فرضتها الدول الغربية على روسيا تحفيز سعي هذه الأخيرة وراء إيجاد طُرُق للالتفاف على العقوبات. فمنذ الإجراءات التي اتخذتها الدول الغربية لمعاقبة روسيا إثر ضمّها لشبه جزيرة القرم وتدخّلها الأول في منطقة دونباس في شرقي أوكرانيا في عام 2014، وروسيا تعمل بشغف على تجاوز العقبات الناجمة عن القرارات الغربية بما يتعلّق بتجارتها الخارجية. ومن الطبيعي كذلك أن تلتقي إيران التي تعاني هي أيضاً من عقوبات غربية، لاسيما العقوبات الأمريكية المتشدّدة التي فرضها عليها دونالد ترامب في عام 2018 وهو يسحب الولايات المتحدة الأمريكية من الاتفاق النووي الذي كان سلفه باراك أوباما قد أشرف على إبرامه في عام 2015، من الطبيعي أن تلتقي إيران مع روسيا في المسعى ذاته.


    من هذا المنظور، فإن الحرب التي شنّها فلاديمير بوتين على أوكرانيا منذ أربعة أشهر أسعدت الحكام الإيرانيين بما يفسّر موقفهم المرحّب بها. ذلك أن تلك الحرب، فضلاً عن أنها تُضعف قدرات روسيا في الساحات الأخرى، ومنها الساحة السورية حيث يقوم تنافس معروف على النفوذ بين موسكو وطهران، تلك الحرب إذاً من شأنها أن تقلب العلاقات الاقتصادية بين روسيا وإيران لمصلحة هذه الأخيرة. هذا ما أشار إليه الباحث الإيراني الأصل علي فتح الله نجّاد في تفسيره لتغيير روسيا موقفها من مفاوضات فيينا الخاصة بإعادة إشراك أمريكا في الاتفاق النووي مع إيران.


    فبعد أن كانت موسكو قد وضعت عقبة جديدة أمام المفاوضات بإصرارها على التزام الدول الغربية المشارِكة في الاتفاق بأن تستثني التبادلات بين إيران وروسيا من العقوبات الجديدة المفروضة على هذه الأخيرة، عادت موسكو فأعلنت حلّ الإشكال بليونة ملفتة. وقد لاحظ فتح الله نجّاد «أن تحرير إيران من العديد من العقوبات المفروضة عليها قد يساعد روسيا على الالتفاف على نظام العقوبات الثقيل الذي باتت الآن تواجهه»، وهو ما حدا موسكو على تسهيل التقدّم في مفاوضات فيينا بعد عرقلتها، توخّياً لإنجاح المفاوضات بحيث يُزال معظم العقوبات المفروضة على إيران. وقد استطرد الباحث قائلاً: «إنه حقاً انقلاب عظيم عمّا ساد حتى الآن عندما كانت إيران تحت وطأة عقوبات مؤلمة تنظر إلى روسيا كي تدعمها.»


    هذا وكانت الدولتان قبل سنة، إثر حادثة إغلاق قناة السويس لستة أيام من جراء جنوح سفينة حاويات عملاقة في شهر مارس/ آذار 2021، قد التقتا على التشديد على أهمية تسريع إنجاز مشروع «معبر النقل الدولي بين الشمال والجنوب» بوصفه بديلاً عن القناة المصرية. والمعبر هذا مشروعٌ أقرته روسيا والهند وإيران قبل عشرين عاماً بالتحديد (تم توقيع الاتفاق في مايو/ أيار 2002) واشتركت فيه جملة من دول آسيا الوسطى والقوقاز كانت في الماضي من جمهوريات الاتحاد السوفييتي.


    يهدف المشروع إلى إرساء طريق نقل من دائرة المحيط الهندي الواسعة بما فيها الخليج، وليس شطره الإيراني وحسب (تم إشراك سلطنة عُمان في المشروع)، طريق ينطلق من ميناء مومباي الهندي بحراً إلى ميناء بندر عبّاس في جنوب إيران ويستمرّ برّاً بواسطة السكك الحديدية ليعبر إيران وأذربيجان وروسيا من حدودها القوقازية إلى حدودها الأوروبية الشمالية. وللمشروع فرعٌ ثان ينتقل من إيران إلى روسيا عبر بحر قزوين، وثالث يمرّ عبر كازاخستان وأوزبكستان وتركمانستان في آسيا الوسطى. وبالطبع فإن الطريق البرّي إلى الشمال الأوروبي عبر كازاخستان ممرّ يهمّ الصين أيضاً بحيث يكون لدى دولتي آسيا العملاقتين، الصين والهند، بديل عن المعبر العادي عبر قناة السويس، فضلاً عن سائر دول جنوبي آسيا وشرقيها.


    في الأسبوع الماضي، وقّعت إيران على مذكّرة تفاهم مع روسيا لتسهيل المعاملات المالية والتجارية بين البلدين على خلفية العقوبات الغربية المفروضة عليهما، وقد نصّت المذكّرة على «تسريع مشروع المعبر بين الشمال والجنوب»، الذي هو قيد التجهيز من خلال بناء البنى التحتية اللازمة له من موانئ وسكك حديدية وطرقات. ومن المحتّم أن يخّفض المشروع من عبور قناة السويس، الذي هو أحد مصادر دخل الدولة المصرية الرئيسية، إذ قدّرت دراسة أعدّتها جمعية الشحن الهندية أن المعبر سوف يوفّر على النقل بين الهند وأوروبا ثلث كلفة طريق السويس وأكثر من نصف مدّته (23 يوماً بدل 45 إلى 60 يوماً في الوقت الراهن). وكل ما سبق تأكيد جديد للحكمة القديمة القائلة إن مصائب قوم عند قوم فوائد.

     

    (القدس العربي) 

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    هل تليق الديمقراطية بشعوبنا؟

    هل تليق الديمقراطية بشعوبنا؟

    الأربعاء، 22 ديسمبر 2021 05:18 ص بتوقيت غرينتش
    أيهما أخطر 11/9 أم 1991؟

    أيهما أخطر 11/9 أم 1991؟

    الأربعاء، 08 سبتمبر 2021 03:45 ص بتوقيت غرينتش
    قيس سعيّد يستوحي من عبد الفتّاح السيسي

    قيس سعيّد يستوحي من عبد الفتّاح السيسي

    الأربعاء، 28 يوليو 2021 04:09 ص بتوقيت غرينتش
    آفاق النضال الفلسطيني في ضوء المستجدات

    آفاق النضال الفلسطيني في ضوء المستجدات

    الأربعاء، 02 يونيو 2021 03:48 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: محمد رياضي

      الأربعاء، 22 يونيو 2022 12:03 م

      اذكر الخيانات الاخيرة الروسية بحق ايران عندما احتلت سوق النفط الايراني في الهند والصين وفي ظروف العقوبات . وكذلك مساعيها لعدم الوصول الى اتفاق نووي مع القوى العظمى ليزداد حجم صادراتها للنفط والغاز تعويضا عن النفط والغاز الايراني المحظور .

      بواسطة: عابر سبيل

      الأربعاء، 22 يونيو 2022 12:05 م

      بعض الأنظمة "الدول" العربية تطمئن لِنفطها كأنه خالد لا ينفذ،! ولِقنواتها كأن لا بديل عنها إلى الأبد،! ولِنوم شعوبها كأنه سرمدي إلى يوم القيامة لا استيقاظ قبله!!!

      بواسطة: احمد

      الأربعاء، 22 يونيو 2022 06:34 م

      قصه هذا المشروع تكررها ايران كلما ضاقت بها السبل فهي تكرره منذ اكثر من عشر سنوات و هو احلام غبيه لساسه ايران الذين ضربت رؤوسهم الحشيشه الافغانيه و اللبنانيه و كله من اجل مكايده الغرب و الامريكان بسبب العقوبات . ان دخلت روسيا على الخط و اشك بذلك فلقد زاد عدد الاغبياء واحدا .. تصوروا رحله من بندر عباس حتى اوربا كم ستستهلك من الوقود و كم سيرتفع سعر السلع مع استخدام هذا الطريق تصوروا عندما تعبر اكبر سفينه حاويات بالعالم قناه السويس بحموله 23992 حاوية مكافئة، بإجمالي حمولة كلية قدرها 235 ألف طن. كل مقطوره قطار تحمل حاويه فنحن بحاجه الى 23992 مقطوره !! كل قطار يسحب مئه مئتين مقطوره ؟ بالتالي كم الف قطار نحن بحاجه اليه ؟ ناهيك عن الوقود الذي سيكلفه نقل هذه الحموله في حين بحرا لا تكلف ولا عشر قيمتها بالقطار !! ثم من سيستهلك بضاعه تمر عن طريق ايران المقاطعه و الهدف اوربا و التي هي من تقاطع ؟ هل فهمتم الان ان الامر تحشيش في تحشيش

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        سياسة
      • "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        سياسة
      • السيسي: مصر ليس لديها ثروات وسألت "شيخ التنقيب"

        السيسي: مصر ليس لديها ثروات وسألت "شيخ التنقيب"

        سياسة
      • صحيفة: زيدان في إسطنبول بزيارة سريّة.. ما علاقة "صلعته"؟

        صحيفة: زيدان في إسطنبول بزيارة سريّة.. ما علاقة "صلعته"؟

        رياضة
      • الحكم في مصر بإعدام قاتل طالبة المنصورة نيرة أشرف

        الحكم في مصر بإعدام قاتل طالبة المنصورة نيرة أشرف

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عسكر السودان: أخلاق مسالمة أم خوف من الشعب؟ عسكر السودان: أخلاق مسالمة أم خوف من الشعب؟

      مقالات

      عسكر السودان: أخلاق مسالمة أم خوف من الشعب؟

      قد يتساءل من يراقب تطورات الساحة السودانية منذ أن انطلقت السيرورة الثورية الجارية في أواخر عام 2018 عن سبب عدم قيام المؤسسة العسكرية بسحق الانتفاضة الشعبية وسط حمّام من الدماء على غرار ما قامت به الأجهزة المسلّحة إزاء الانتفاضات الشعبية في ساحات أخرى.

      المزيد
      حلف الناتو بين الهائج والهادئ حلف الناتو بين الهائج والهادئ

      مقالات

      حلف الناتو بين الهائج والهادئ

      تنعقد قمة الناتو في مدريد، وهي ثاني قمم الحلف في العاصمة الإسبانية بعد ربع قرن، والتعليقات تتكاثر حول كونها إحدى أخطر قممه منذ تأسيسه في عام 1949، إن لم تكن أخطرها على الإطلاق. والحال أن ما نشأ بوصفه حلفاً دفاعياً بين ضفتي المحيط الأطلسي الشماليتين، أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية، في مواجهة الاتحاد السوفييتي ودول أوروبا الشرقية التي هيمن عليها إثر الحرب العالمية الثانية، لم يطلق طلقة واحدة طوال الأربعين عاماً ونيف التي عاصر فيها الحكم «الشيوعي» في موسكو. أي أن الحلف لم يشترك بذاته رسمياً في أي حرب طوال تلك الفترة، بل اكتفى بممارسة «الردع» إزاء المعسكر المضاد.

      المزيد
      في استقبال اللاجئين وبيتنا الزجاجي في استقبال اللاجئين وبيتنا الزجاجي

      مقالات

      في استقبال اللاجئين وبيتنا الزجاجي

      لكونها أول حرب على مثل هذا النطاق العظيم في وسط القارة الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، تشكّل حرب الغزو الروسي

      المزيد
      رقصة الدبكة فوق قبر بن غوريون رقصة الدبكة فوق قبر بن غوريون

      مقالات

      رقصة الدبكة فوق قبر بن غوريون

      مشهد مقزّز للغاية ذلك الذي قدّمه لنا وزراء خارجية أربع دول عربية برفقة زميليهم الإسرائيلي والأمريكي وهم يتكاتفون الأيدي ليمسك كل واحد منهم يد جاره

      المزيد
      روسيا واليسار في المنطقة العربية روسيا واليسار في المنطقة العربية

      مقالات

      روسيا واليسار في المنطقة العربية

      توضيح لا بدّ منه بادئ ذي بدء. في التصنيف التقليدي للفلسفة السياسية، تُصنَّف في اليسار الأطراف التي تشكّل المساواة الاجتماعية القيمة الفلسفية الرئيسية لديها، في حين أن الليبرالية تضع في الصدارة الحرية السياسية والمساواة في الحقوق. والحقيقة أن اليسار تطوّر تاريخياً من رحم الليبرالية، من جناحها اليساري الذي مثّله خير تمثيل الفيلسوف الفرنسي جان-جاك روسو. فاليسار بالمعنى الأصلي هو مَن يُضيف إلى القيمتين الليبراليتين المذكورتين قيمةَ المساواة الاجتماعية، على غرار ما نجده لدى كارل ماركس وفريدريش إنغلز أو في تجربة كومونة باريس (1871). بيد أن المسار التاريخي ولّد أيضاً قسماً من اليسار شطّ عن القيمتين الليبراليتين ليسحق الحريات، بدءاً من حكومة روبسبيار خلال الثورة الفرنسية (94-1793) وصولاً إلى الحكم الستاليني في الاتحاد السوفييتي الذي وصل به سحقه للحريات وللحقوق السياسية إلى إعادة إنتاج نظامٍ من اللامساواة الاجتماعية تتربّع على السلطة فيه فئة بيروقراطية ميسورة.

      المزيد
      حكام القوى العظمى يلعبون بالنار حكام القوى العظمى يلعبون بالنار

      مقالات

      حكام القوى العظمى يلعبون بالنار

      ليس من المبالغة القول إن ما يحدث حالياً من مواجهة في قلب القارة الأوروبية إنما هو أخطر لحظة في التاريخ المعاصر وأقربها إلى حرب عالمية ثالثة منذ أزمة الصواريخ السوفييتية في كوبا في عام 1962. صحيح أن لا موسكو ولا واشنطن قد لوّحتا باستخدام السلاح النووي حتى الآن، ولو لا يساور أحد شك في أن الدولتين وضعتا ترسانتيهما النوويتين على أهبة الاستعداد في مواجهة الظروف الراهنة، وصحيح أن مستوى الاستنفار العسكري لم يبلغ في أمريكا إلى الآن ما بلغه في عام 1962، بيد أن الحشد العسكري الروسي على حدود أوكرانيا فاق مستويات الحشد على التخوم الذي شهدته أحرّ محطات «الحرب الباردة» كما بلغ التصعيد الكلامي الغربي إزاء روسيا حدّاً خطيراً أخذ يترافق بإجراءات واستعدادات عسكرية تنذر باحتمال الالتهاب.

      المزيد
      علامَ يتوقف مصير الثورة السودانية؟ علامَ يتوقف مصير الثورة السودانية؟

      مقالات

      علامَ يتوقف مصير الثورة السودانية؟

      فاق صدى استقالة عبد الله حمدوك مساء الأحد من منصب رئيس الوزراء الذي كان عبد الفتّاح البرهان، خليفة عمر البشير في دور دكتاتور السودان وقاهر شعبها، قد أعاد تعيينه فيه قبل ستة أسابيع، وذلك بعد أن أطاح به وفرض عليه الإقامة الجبرية عندما قرّر وضع حدّ لمسار الانتقال الديمقراطي يوم 25 أكتوبر/ تشرين الأول ا

      المزيد
      هل تليق الديمقراطية بشعوبنا؟ هل تليق الديمقراطية بشعوبنا؟

      مقالات

      هل تليق الديمقراطية بشعوبنا؟

      والحال أن في منطقتنا ثمة من يتبنّون هذا المنطق الاستشراقي بحجة نبذ التأثير الاستعماري، إذ يغلّفون موقفهم الرجعي المضاد للمكتسبات المذكورة بالحرص على «ثقافتنا» التي يعرّفونها إما بالانتساب القومي، أو بالانتساب الديني، أو بالإثنين معاً، ويحسبونها سرمدية على طريقة المنطق الاستشراقي التقليدي..

      المزيد
      المزيـد