هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما زالت الانتقادات اللاذعة التي وجهها الجنرال الاسرائيلي يائير غولان مؤخرا بشأن ارتكاب الجيش لجرائم حرب ضد الفلسطينيين في غزة، وتتسبب بصورة متعمدة بإلحاق الأضرار بهم، تثير مرة أخرى سؤالا قديما عن وزن القيم والمعايير الأخلاقية في السياسة الخارجية والأمنية للاحتلال، خاصة في أوقات الحرب..
تواصلت حملات التحريض الإسرائيلية ضد قطر، وسط مزاعم بأنها تقوم بتمويل الخطابات المناهضة للاحتلال الإسرائيلي، أو ما تسميه تل أبيب "معاداة السامية"..
يكشف عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة، أنه لم يرتكب جريمة حرب واحدة فحسب، بل أفظع جرائم الحرب التي يعرفها القانون الدولي والإنساني.
وصف جنود احتياط بجيش الاحتلال، رفضوا العودة للقتال في غزة، ما يجري بالحرب العبثية، واستمرار لخدمة ائتلاف نتنياهو المتطرف.
تناول مراسل عسكري إسرائيلي، الخلافات المتزايدة بين رئيس الأركان آيال زامير ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، مؤكدا أن الأول فتح جبهة حرب إضافية، لكنها هذه المرة داخلية وضد المستوى السياسي..
تحدث التقرير عن الجهة التي جندت مجموعة "أبو شباب" والمهام الموكلة إليها في غزة.
قالت صحيفة “هآرتس” العبرية، إن الجنود الإسرائيليين في الضفة الغربية يتوقون لقتل الفلسطينيين في المنطقة مثلما يفعل زملاؤهم في قطاع غزة، وقادتهم يسمحون لهم بذلك.
ذكر الكاتب أن "الولايات المتحدة تبحر الآن في عزلة عن إسرائيل، ليس بسبب بايدن ولا بسبب ترامب، بل لأن حكومتها لا تُساعدها على العمل من أجل استراتيجية تخدم مصالح إسرائيل نفسها".
يذكر أن ترامب كان قد صرح في السابع من أيار/مايو الماضي، بأنه لا يخطط لزيارة الاحتلال الإسرائيلي خلال جولته السابقة إلى الشرق الأوسط، لكنه لم يستبعد القيام بذلك في وقت لاحق.
حذرت أوساط إسرائيلية، من الانعكاسات الخطيرة لدعم مجموعة ياسر أبو شباب المسلحة في قطاع غزة، وما قد تسببه من حرب أهلية بين الفلسطينيين، قد تنفجر في وجه تل أبيب..