يكتب القدوة:
التضامن مع الشعب الفلسطيني ليس فعلا رمزيا أو موسميا، بل واجب قانوني وإنساني وأخلاقي، وخطوة أساسية نحو تحقيق سلام عادل ودائم يضمن الحرية والكرامة والعدالة للشعب الفلسطيني.
يكتب القدوة:
الطفل الفلسطيني يواجه كل أشكال القمع والتنكيل والمخالف لكل الأعراف والقوانين الدولية وخصوصا في ظل تواصل أشكال اعتقال الأطفال القصر والزج بهم في ظروف احتجاز قاسية تفتقر إلى الحد الأدنى من الشروط الإنسانية.
يكتب القدوة:
ما يجري في الضفة الغربية بات أمر مرعب حيث يبتلع الاستيطان الأرض الفلسطينية في ظل استمرار حكومة الاحتلال حملتها الغير مسبوقة من نشاطها الاستيطاني الاستعماري.
يكتب القدوة:
لا بد من استثمار الجهد السياسي ومواصلة العمل السياسي والذهاب للمحاكم الدولية ووضع برنامج سياسي وطني موحد على أن يكون دور للمجتمع المدني الفلسطيني لوضع تصور والخروج برؤية فلسطينية وبرنامج سياسي متفق عليه، وتحقيق الوحدة، لإنهاء الاحتلال والوصول للدولة المستقلة.
يكتب القدوة:
لا بد من العمل ضمن تحقيق نظام تعليم عال مرن يتكيف مع التطورات العالمية وينافس دوليا، وذلك من خلال التركيز على البحث العلمي المنتج، وتعزيز الابتكار كركيزة أساسية للنهوض بالتعليم العالي في فلسطين.
يكتب القدوة:
المجتمع الدولي ما زال صامتا وسط كل هذا الدمار ولم يتمكن بعد من الخروج من نمطية المواقف التقليدية المتبعة لوقف إطلاق النار والعدوان على الشعب الفلسطيني.
يكتب القدوة:
سياسة ازدواجية المعاير من قبل المجتمع الدولي وعدم اتخاذ مواقف واضحة إلى جانب دعم بعض الدول الاستعمارية للاحتلال هي السبب المباشر في هذا التغول والعنجهية والتمرد على القوانين والقرارات الدولية والأممية.
يكتب القدوة:
أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل.
يكتب القدوة:
تصعيد إرهاب الدولة المنظم الذي تمارسه قوات الاحتلال وعصابات المستعمرين، يتطلب تحرك دولي عاجل لفرض العقوبات على حكومة الاحتلال وعزلها ومحاسبتها أمام المحاكم الدولية.
يكتب القدوة:
معاناة أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ودماء الضحايا من الأطفال والنساء والأبرياء الذين يموتون جوعا هي اختبار لمصداقية القوانين والقرارات الدولية والأممية ونداء عاجل للضمير العالمي.
يقول القدوة:
لغة القوة والتجاذب القائم بين أقطاب حكومة الاحتلال والكنيست الإسرائيلي العنصري واستعراض خطابات التطرف والتحريض العلني، يكشف بوضوح أن حكومة الاحتلال لا تسعى إلى تحقيق الأمن أو الاستقرار او السلام.