يكتب بوالروايح:
لن يكون لنتنياهو ولا لإسرائيل دورٌ في غزة في اليوم الموالي لوقف الحرب، فعن أي انتصار يتحدث نتنياهو أم أنها صدمة الاتفاق التي أفقدته التركيز وزادت من هوسه ومعاناته النفسية؟
يقول بوالروايح:
نتنياهو وفريقه الأمني لا يفكر فقط في احتلال غزة بل يفكر في توسيع حدود إسرائيل وتنفيذ الوعد التوراتي: “حدودك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل”.
يقول الكاتب:
يبدو أن نتنياهو ليس له أولويات فهو يريد إعادة الأسرى وبالحسم العسكري الذي لم ولن يتحقق، فحاله كحال من يريد الزبدة وثمن الزبدة وفي النهاية لن يحصل على أي منهما.
من الأمانة العلمية، أن أقر من البداية بأن مصطلح “العالم الرابع” من حيث المعطى العام ليس اختراعا ولا ابتداعا مني، فهناك نظرية قائمة بذاتها حول “العالم الرابع”..
كنا ننتظر محاضرة الشيخ محمد الغزالي رحمه الله في فقه السيرة وعلوم القرآن بمدرج مالك بن نبي بجامعة الأمير عبد القادر بشغف كبير، حتى إننا كنا نغادر الإقامة الجامعية في وقت مبكر زاهدين..
لم يكن إيمانويل ماكرون قبل اعتلائه كرسي الإليزيه شيئا مذكورا في ميزان السياسة، بل كان شخصية مغمورة على خلاف من سبقوه من رؤساء فرنسا المخضرمين الذين عايشوا الجمهورية الخامسة التي أسسها شارل ديغول، واتخذوها فيما بعد مرجعية لهم في العمل السياسي.