هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب مزرعاني: ثمّة فارقاً كبيراً بين مرحلة التطبيع السلمي المفروض بالضغوط والوعود (الوهمية)، وبين تنفيذ «إسرائيل الكبرى» بالقوة وبالحروب والقتل والدمار والتهجير.
يكتب عوكل: التفاعل بين الأطراف المعنية، سواء الولايات المتحدة الأميركية ودولة الاحتلال، أو الدول العربية والإسلامية تشير إلى أن ترامب لا يستطيع كل الوقت محاباة الجانب الإسرائيلي، وتمرير مواقفه.
يكتب معسعس: لم يعد ممكنا العودة ولو خطوة للوراء، وكل من يفكر بزرع الفتنة ومواجهة النظام الجديد بالعنف بهدف التقسيم، أو تشكيل إدارة ذاتية، أو العودة إلى الحكم فهو واهم.
يكتب بوكليب: المؤكد أن تعريف مفهوم السلام في روسيا لا يتوافق مع تعريف مفهوم السلام في أوكرانيا ودول الغرب الحليفة.
يكتب قلالة: نحن اليوم أمام مرحلة تحول هامة على الصعيد الدولي، بين أن نَصمد لِبناء نموذجنا المستقل القادر على المنافسة أو أن نخضع إلى الابتزاز السياسي والاقتصادي.
ترامب يريد الاستيلاء على فنزويلا، لنهب مواردها الاقتصادية، وإزاحة مادورو بسبب ميوله الوطنية الاجتماعية اليسارية، والعلاقات التي ينسجها نظامه مع الصين وروسيا وحتى إيران.
يكتب الشريف: وسط كل هذه الضغوط التي تجعل نتن ياهو يبدو أداة بيد ترامب وتهدد استقرار ائتلافه، يحاول نتنياهو الظهور بمظهر القائد المستقل عبر معارضة ترامب في ملف مقاتلي حماس داخل الأنفاق.
يكتب التريكي: من عجائب الدنيا أن الطاووس الترامبي المتكبّر مجحود مظلوم، وأن أثرى أثرياء الرئاسة القارونيّة مَبْغِيُّ عليه! فلَكَمْ ظلمتْه لجنة نوبل للسلام وأنكرت صنائعه.
يكتب يزلي: الرئيس الأمريكي، الذي يبدو متفائلا دوما، ومتسرِّعا في الحكم على الأمور وهي لا تزال في خضمِّ المعاناة مع الفشل، يعمل على التسابق مع الرياح، رياح النجاحات ولو المنقوصة أو حتى تلك الواهية.
يكتب شلقم: للتاريخ جروح لا يضمدها الزمن. أوروبا بشرقها وغربها، ودول البلطيق التي عانت طويلاً من السطوة الروسية، لها قراءتها الأمنية الاستراتيجية للحرب الروسية على أوكرانيا.